س1- أي إذا كان الطعام ضرورة لازمة لغذاء الأجسام , فإن المطالة من الأهمية بمكان لتغذية الأفهام , وكما أن الجسم يضعف إذا لم ينل حظه من الطعام والشراب , فإن العقل يذوي إذا لم يزوده صاحبه بأسباب المعرفة.
***
س2- من الآيات التي تحث على القراءة: _ قوله تعالى"اقرأ باسم ربك الذي خلق" _ إنما يخشى الله من عباده العلماء".
***
س3- من الأدلة على اهتمام العرب بالقراءة:
أ)- اشتغل كثير منهم بالكتابة وتجارة الورق ونسخ المخطوطات.
ب)- ظهور بعض المكتبات الضخمة مثل: مكتبة بيت الحكمة في بغداد
ج)- نشاط حركة الترجمة في العصر العباسي
د)- أنشأ العرب مصنعا للورق في سمرقند.
***
س4-: الخامسة: وللكتب على اختلاف موضوعها فوائد جليلة الأثر.
السادسة: بالمطالعة تعرف أقدار الرجال والنساء.
السابعة: للمرء أن يتساءل هل غاية القراءة النفع فحسب.
س5_ من الأدباء الذين عرفوا دور الكتاب في تزويد الإنسان بالمعرفة:
_ الجاحظ,, حيث كان يكتري دكاكين الوراقين ؛ ليستقطر ما في الكتب من علم ومعرفة.
_ جان جاك روسو, الذي كان يحب التمهل في القراءة ؛ كي يشعر القارىء بالمتعة والفائدة ,حيث شبه القراءة بالرحلة
_ عباس محمود العقاد, حيث كان يرى أن قراءة كتاب واحد ثلاث مرات أفضل من قراءة ثلاث كتب مرة واحدة.
س6- من فوائد الكتاب 1- الربط بين الماضي والحاضر, من أجل استشراف المستقبل بالإطلاع على ما أنتجه الأدباء والعلماء.
2- الترفيه والمتعة الروحية. 3- تهذيب الذوق وزيادة المعرفة بالعالم من حولنا , ورفعة مكانة الإنسان المثقف القارىء.
س7_ المعيار الذي وضعه سقراط , هو مقدار ما قرأ الإنسان ( كم كتاباً قرأت, وماذا قرأت؟) وطبيعة المادة التي يقرؤها.
س8-أ)- معنى كلمة شتان: اسم فعل ماضٍ بمعنى افترق , وهي كلمة توضح فرقاً بين شيئين أو أمرين .
ب)- الصنف الأول من الرجال : هم الذين يشغلون أوقاتهم بالقراءة والمطالعة , ويتخذون من قول المتنبي: ( وخير جليس في الزمان كتاب) منهاجاً.
الصنف الثاني من الرجال : الذين يشغلون أوقاتهم بهذر ولغو ولا فائدة منه.
الصنف الأول من النساء : يتمثل في نساء يقضين أعمارهن وهن مشغولات بالزينة والحلي.
س9-أ) كان الجاحظ يكتري في دكاكين الوراقين؛ كي يستقطر ما في الكتب من علم ومعرفة وأدب.
ب)- يظل الكتاب في مقدمة وسائل الثقافة؛ لأن الكلمة المكتوبة تجمع بين فن التعبير وفن التشكيل في آن واحد حيث تتسلسل الأفكار بشكل عضوي متماسك يساعد على المتعة والاستيعاب.
ج)- عند قراءة كتاب يستشار اهل الخبرة؛ لأن أهل الخبرة يساعدون القارىء في اختيار الكتاب المناسب والوقت المناسب والطريقة المناسبة للقراءة فيكون ذلك من الأسباب التي تجعل للقراءة فائدة.
د)- قراءة كتاب واحد ثلاث مرات افضل من قراءة ثلاث كتب مرة واحدة؛ لأن استرجاع معلومات قراءة متأنية يكون ميسوراً, وأيضا الاستمتاع .
ه)-شهرة الكتاب لا تعني أن الكتاب عظيم الفائدة؛ لأن الشهرة ليست دوما رديف الجودة.
س10- 1) اعتماد منهج البحث العلمي. 2) العرض المنطقي .
3) الاسلوب الواضح .4) التصميم المحكم .
س11- لأن المقدمة تناولت أمراً مسلماً به وهو أن القراءة مفيدة مثلما أن الغذاء ضروري . وتناول العرض أفكاراً توضح مدى أهمية القراءة والمطالعة وفوائدها واهتمام العرب بها واهتمام العلم بالدين الطريقة المثلى للمطالعة الجيدة وتتناول الخاتمة خلاصة ما جاء في المقدمة والعرض والبحث والمطالعة لأهميتها العظيمة في غذاء العقل والكشف عن مجهولات الحياة.
***
س2- من الآيات التي تحث على القراءة: _ قوله تعالى"اقرأ باسم ربك الذي خلق" _ إنما يخشى الله من عباده العلماء".
***
س3- من الأدلة على اهتمام العرب بالقراءة:
أ)- اشتغل كثير منهم بالكتابة وتجارة الورق ونسخ المخطوطات.
ب)- ظهور بعض المكتبات الضخمة مثل: مكتبة بيت الحكمة في بغداد
ج)- نشاط حركة الترجمة في العصر العباسي
د)- أنشأ العرب مصنعا للورق في سمرقند.
***
س4-: الخامسة: وللكتب على اختلاف موضوعها فوائد جليلة الأثر.
السادسة: بالمطالعة تعرف أقدار الرجال والنساء.
السابعة: للمرء أن يتساءل هل غاية القراءة النفع فحسب.
س5_ من الأدباء الذين عرفوا دور الكتاب في تزويد الإنسان بالمعرفة:
_ الجاحظ,, حيث كان يكتري دكاكين الوراقين ؛ ليستقطر ما في الكتب من علم ومعرفة.
_ جان جاك روسو, الذي كان يحب التمهل في القراءة ؛ كي يشعر القارىء بالمتعة والفائدة ,حيث شبه القراءة بالرحلة
_ عباس محمود العقاد, حيث كان يرى أن قراءة كتاب واحد ثلاث مرات أفضل من قراءة ثلاث كتب مرة واحدة.
س6- من فوائد الكتاب 1- الربط بين الماضي والحاضر, من أجل استشراف المستقبل بالإطلاع على ما أنتجه الأدباء والعلماء.
2- الترفيه والمتعة الروحية. 3- تهذيب الذوق وزيادة المعرفة بالعالم من حولنا , ورفعة مكانة الإنسان المثقف القارىء.
س7_ المعيار الذي وضعه سقراط , هو مقدار ما قرأ الإنسان ( كم كتاباً قرأت, وماذا قرأت؟) وطبيعة المادة التي يقرؤها.
س8-أ)- معنى كلمة شتان: اسم فعل ماضٍ بمعنى افترق , وهي كلمة توضح فرقاً بين شيئين أو أمرين .
ب)- الصنف الأول من الرجال : هم الذين يشغلون أوقاتهم بالقراءة والمطالعة , ويتخذون من قول المتنبي: ( وخير جليس في الزمان كتاب) منهاجاً.
الصنف الثاني من الرجال : الذين يشغلون أوقاتهم بهذر ولغو ولا فائدة منه.
الصنف الأول من النساء : يتمثل في نساء يقضين أعمارهن وهن مشغولات بالزينة والحلي.
س9-أ) كان الجاحظ يكتري في دكاكين الوراقين؛ كي يستقطر ما في الكتب من علم ومعرفة وأدب.
ب)- يظل الكتاب في مقدمة وسائل الثقافة؛ لأن الكلمة المكتوبة تجمع بين فن التعبير وفن التشكيل في آن واحد حيث تتسلسل الأفكار بشكل عضوي متماسك يساعد على المتعة والاستيعاب.
ج)- عند قراءة كتاب يستشار اهل الخبرة؛ لأن أهل الخبرة يساعدون القارىء في اختيار الكتاب المناسب والوقت المناسب والطريقة المناسبة للقراءة فيكون ذلك من الأسباب التي تجعل للقراءة فائدة.
د)- قراءة كتاب واحد ثلاث مرات افضل من قراءة ثلاث كتب مرة واحدة؛ لأن استرجاع معلومات قراءة متأنية يكون ميسوراً, وأيضا الاستمتاع .
ه)-شهرة الكتاب لا تعني أن الكتاب عظيم الفائدة؛ لأن الشهرة ليست دوما رديف الجودة.
س10- 1) اعتماد منهج البحث العلمي. 2) العرض المنطقي .
3) الاسلوب الواضح .4) التصميم المحكم .
س11- لأن المقدمة تناولت أمراً مسلماً به وهو أن القراءة مفيدة مثلما أن الغذاء ضروري . وتناول العرض أفكاراً توضح مدى أهمية القراءة والمطالعة وفوائدها واهتمام العرب بها واهتمام العلم بالدين الطريقة المثلى للمطالعة الجيدة وتتناول الخاتمة خلاصة ما جاء في المقدمة والعرض والبحث والمطالعة لأهميتها العظيمة في غذاء العقل والكشف عن مجهولات الحياة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق